Free الجنوبي Books Online Download

Free الجنوبي Books Online Download
الجنوبي Kindle Edition | Pages: 184 pages
Rating: 4.28 | 1211 Users | 340 Reviews

Present Books Toward الجنوبي

Original Title: الجنوبي .. أمل دنقل ISBN13 0009770025712
Edition Language: Arabic

Commentary To Books الجنوبي


الشاعر المبدع أمل دنقل بقلم زوجته الصحفية عبلة الروينى
01
إنه يتلف الألوان جميعها ليظل الأبيض والأسود وحدهما في حياته .. يحب أو يكره، يبارك أو يلعن ..
هارب دائمًا من كل مناطق الحياد التي تقتله
02

في سنة 1976 كتب أمل قصيدة (مقابلة خاصة مع ابن نوح) أعطاني القصيدة، وقال انها أول قصيدة أكتبها إليك..
وكانت القصيدة تحمل رؤية سياسية واجتماعية بالأساس، بل وأنا غير موجودة فيها على الإطلاق.

قلت: لكني لست فيها.
- كيف، انك صلبها الأساسي، لقد استطعت أن تعيدي لي الاحساس قويا وجميلا بالوطن.. ان سطورها الأخيرة هي أنت بالتحديد:

يرقدُ-الآن-فوق بقايا المدينه
وردةً من عَطنْ
هادئاً
بعد أن قال"لا" للسفينه،
وأحب الوطن!

03
فهو لا يبحث عن سند خارج ذاته، بعد أن اكسبته مرارة الأيام قدرا كبيرا من انعدام الثقة.. وأكسبته أيضا درسا حول السفن الغارقة التي لا بد وأن يفر منها الآخرون.

Describe Regarding Books الجنوبي

Title:الجنوبي
Author:عبلة الرويني
Book Format:Kindle Edition
Book Edition:First Edition
Pages:Pages: 184 pages
Published:1992 by دار سعاد الصباح (first published 1985)
Categories:Biography

Rating Regarding Books الجنوبي
Ratings: 4.28 From 1211 Users | 340 Reviews

Rate Regarding Books الجنوبي
رأته قدوة ولم تره ألهاً رأته أنساناً ومن طبعه الخطأ ولكنها نزهته عن النقائص فلسفت عيوبه و التمست له العذرنقبت عن محاسنه و أعلتها وجعلت من غريب طبعه ميزة ومن ميزات طبعه أعجوبةوهذا قمه الحب برأييفي نحو مئتين وعشرين صفحة تحكي عبلة الرويني رحلتها مع الشاعر الثائر أمل دنقل بلغه رقيقه تملأها الرومانسيه وتفيض عشقاً للفقيد الراحل ...أن كنت أحببت أمل دنقل شاعراً فهذا الكتاب قادر على جعلك تحبه أنساناً ...رغم أنها لم تعصمه من أخطاء أسوء البشر

من أكثر الكتب المؤثرة التي قرأتهاسيرة ذاتية للراحل أمل دنقل بقلم زوجته عبلة الرويني

كل كلمة من عبلة الرويني عن أمل دنقل كانت عبارة عن نبل عاشقة نبيلة تحدثنا عن كبرياء شاعر جميل لا زالت تحبه رغم فقدها له لا تشعر بالماضي يتربص بسطورها بل كأنها تحدثك عن اللحظة لأن كلاهما مصدر إلهام الآخر وهذا أمر لا يعترف بالموت فقط العشق والإلهام بمقدورهما وضع الموت في جيبهما الخلفي! ستعيش بقلمها حقبة أمل دنقل من جديد لتتعرف على معاصريه من أصدقاء و أنداد العصيين على النسيان ممن جعلوا الموت نكرة أمام ابداعهم و الجميل إنها لن تقيّم موهبة زوجها بل ستتركه يصنف نفسه بنفسه من خلال مواقفه و شعره

أروع كتاب قريته في حياتي :)_____________________قراءة - ربما - عاشرةفي مايو 2012 : في كل مرة أنهي فيها قراءته أنتهي معهوفي كل مرة أعد نفسي بأن لا أرتكب بحقها كل هذا الحزن / الصدق / الوجع مرة أخرى ولكنني أعود لجرمي المحبب ثانيةهو ببساطة أمل دنقل بنكهة عبلة الرويني التي أجدني - أفهمها الآن بعمق - فكلانا عاشقة أبريلية صعبة!وهو .. أمل ذلك الذي يشبهني إلى الحد الذي يجعلني أقرأ عنه بنهم.. لأفهمني!قلت من قبل أن الكتاب رائع.. والآن ومع كل مرة أقرأه أكتشف أنه أروع وأعمق وأنضج وأصدق مما أحتمل

من قال لا ..فلم يمت"حب مثل هذا يجلب للقلب الطمأنينة لمجرد وجوده فعبلة تتحدث بكل ود وعفوية ليخرج كلامها صادقا عذبا من القلب الى القلب وأمل جميل ورقيق إلى ما فوق الحد والوصف ..فمثل أمل لا يليق به الا كحب وقلب عبلة. "اقتربت منه: هل أنت حزين أشار وهو عاجز عن الكلام تماما بأن نعم

الشاعر المبدع أمل دنقل بقلم زوجته الصحفية عبلة الروينى01إنه يتلف الألوان جميعها ليظل الأبيض والأسود وحدهما في حياته .. يحب أو يكره يبارك أو يلعن ..هارب دائمًا من كل مناطق الحياد التي تقتله02 في سنة 1976 كتب أمل قصيدة (مقابلة خاصة مع ابن نوح) أعطاني القصيدة وقال انها أول قصيدة أكتبها إليك..وكانت القصيدة تحمل رؤية سياسية واجتماعية بالأساس بل وأنا غير موجودة فيها على الإطلاق.قلت: لكني لست فيها.- كيف انك صلبها الأساسي لقد استطعت أن تعيدي لي الاحساس قويا وجميلا بالوطن.. ان سطورها الأخيرة هي أنت

لو كان هناك ما فوق الخمس نجوم لأهديتها لروح أمل دنقلالصعيدى الجنوبى الأشبه بلغز و أحجية نجحت عبلة الروينى فى كشفها و تحليلهاأمل دنقل اسرتنى سيرته الذاتية و أدهشتنى درجة أننى أمضيت فترة القراءة كلها ذاهلة النظرات,لقد كان حقا أسطورة تناقضات.كانت له أفكاره الخاصة و مبادئه و طرقه الخاصة فى الحكم على الأشياءو رغم كل هذه المتاهات التى حملتها شخصيته, أذهلتنى عبلة الروينى بقدرتها على ارتشافه و امتصاصه إلى هذا الحد.عن قصائده التى أرخت لجيله و مازالت تنطبق على أيامنا هذه"لا تصالح و لو منحوك الذهب, أتتساوى

0 Comments:

Post a Comment

Note: Only a member of this blog may post a comment.